RSS

Category Archives: Islam

#Imbaba #Maspiro #Jan25 دعوة للمحامين الوطنيين لتحري واقعة قد تستخدم لفتنة طائفية جديدة

نقلت مواقع مختلفة غالبها اسلامية اليوم خبرا بصيغة متطابقة (يبدو ان مصدره موقع واحد وتم نقله) عن تقدم مواطن مصري مسلم ببلاغ ضد رئيس الوزراء ووزير الداخلية الحاليين يطالب بالغاء قرار للبابا شنودة ، بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية، يقول انه اتخذ في أكتوبر من العام الماضي (٢٠١٠) باحتجاز زوجته نرمين كمال عياد (وهي مصرية مسيحية اشهرت اسلامها ثم تزوجته بعقد رسمي بحسب المنشور).
في نهاية الخبر تتحول الصياغة الي مطالبة “باطلاق سراح نرمين- الزوجة المفترضة- وغيرها من المسلمات المحتجزات بالكنيسة…الخ” اي انها ايضا مختفية بحسب المنشور، وهي ليست صيغة ملتبسة لكن تفتح المجال للنقل بالقول ان الزوجة مختفية ومحتجزة كما يفترض الخبر ان يكون مكان الاحتجاز هو مقر الكاتدرائية.
الخلاصة: هذه تفاصيل الخبر أدناه دققوها، واذا ان هناك ملاحظة مفيدة ارجو ارسالها الى
mirahi@gmail.com ..
أما المطلوب فهو: ارجو من المحامين “الشاطرين” التحري عن هذا البلاغ ورقمه، اذا كان صحيحا من عدمه : يبدو الخبر متكاملا، لكن هناك احتمال قائم دائما أن يكون الخبر مختلقا بصورة متقنة بايراد رقم البلاغ والاسماء الثلاثية والتواريخ او ان المعلومات صحيحة لكن هناك اضافات مثل فقرة المطالبة باطلاق سراح الزوجة وهو ما لم يرد منسوبا للزوج او فيما نقل من متن البلاغ. وهل هناك اصلا قرار يصدر من بابا الاقباط باحتجاز مواطنة داخل الكاتدرائية؟ ام ما هي طبيعة القرار الذي صدر في هذا اليوم بخصوص هذه المواطنة؟ وهل الزوجة برفقة زوجها أم مختفية ايضا؟
– اذا كان البلاغ صحيحا (اي قائم وايضا تفاصيله حقيقية) ارجو التواصل مع مقدم البلاغ من قبل محامين محترمين ، ببساطة لمعرفة صحة ما تقدم به وكيف يمكن حل المشكلة حتي لا يضطر للجؤ لآخرين يصعدون الأمر بدلا من حل المشكلة.
أكرر: هذه دعوة للمحامين ممن يعرفون معني المواطنة ويخافون على هذه البلاد من فتنة طائفية بغيضة ان يتعاملوا مع القضية قانونيا، لكي لا يتم استغلالها في شحن واشاعات تؤدي لحادث مشابه لما وقع في امبابة مؤخرا.
ننتبه لأن اكبر النار من مستصغر الشرر،وقد رأيت تعليقات غريبة على نفس الخبر، ومواقع التواصل الاجتماعي قد تُستخدم لنقل وتضخيم احداث دون تثبت ثم يدعو البعض للحشد للقيام بتفتيش وحصار بانفسهم الخ سناريو حادث مارمينا في امبابة
الإثنين 9 مايو 2011
أقام المواطن حازم بدوى  دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الاداري ضد كلا من رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف ووزير الداخلية اللواء منصور العيسوى حملت رقم 31649 لسنة 67 قضائية طالب فيها بوقف تنفيذ قرار شنودة الصادر في 4 أكتوبر من العام الماضي بإحتجاز زوجته نرمين كمال عياد التى سبق وأشهرت إسلامها وتزوجته بموجب عقد زواج مؤرخ في 22 أبريل من عام 2008

قال بدوى في دعواه أن قرار شنودة غير مشروع خاصة إذا كانت زوجته غير مسيحية ولا يوجد بينها وبين البطريركية الأرثوذكسية أى صلة مؤكدا أن قرار البابا بإحتجاز زوجته هو عمل طائفي يهدد الوحدة الطائفية بإعتبار أن القوانين المصرية تجرم إحتجاز المواطنين دون النظر الى إعتبار دينهم  وأضاف بدوى أنه سبق وحرر محضر بالواقعة في قسم العمرانية  ولم يحدث شئ.

مشددا على أن شنودة معين من قبل رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء ومن ثم يجب على مجلس الوزراء أن يلزم البابا بإطلاق سراح زوجته وغيرها من المتجزات داخل الكنيسة.
 

عبارات عنصرية ضد السود والنساء على لسان داعية إسلامي

من المخجل أن يكون هذا رأي رجل دين وداعية إسلامي.
في هذا “الدرس” للشيخ أحمد النقيب وبعد استعراضه للفتوحات المصرية صوب اعالي النيل في عهد محمد علي وابنائه، يدعو المصريين المسلمين الآن للسفر لجنوب السودان ، لماذا؟ لنشر الاسلام عبر التعامل الحسن والتجارة ، حسنا ..لا مشكلة اطلاقا، وايضا لتامين موارد المياه(!) ولنشر الاسلام بين أهله “الوثنيين” عبر الزواج من نسائه “الزنجيات”، دعك الآن من بعض الاخطاء التاريخية والأحكام والرؤى المتحيزة، فقد وردت عبارات صريحة تقلل من شأن المرأة ونساء جنوب السودان تحديدا على اساس لونهن، ومنها:
“صحيح مافيش حاجة فيها بيضة غير عينيها وسنانها بس مش مشكلة علشان هدف اسمى هو نشر الاسلام”!
هنا رابط الفيديو
المراة و”الزنجية” تحديدا لن تتزوج المسلم لمجرد أنه أبيض يا مولانا، وسواد لون جلدها ليس شيئا يقبل على مضض لهدف اسمى..كلامك مقيت وعنصري ويشي بأن قائله لا يفهم شيئا عن “روح الاسلام”
هذا والشيء بالشيء يذكر..قاطعوا هؤلاء: العنصريون الجدد في السينما المصرية
http://www.alarabiya.net/views/2006/11/13/29027.html
لنفعل شيئا لوقف هذه التفاهات سواء جاءت من كتاب وممثلين هزليين او حتى من بعض رجال الدين !  
سخف يجب عدم الصمت تجاهه. وبالمناسبة: لا فضل لعربي على اعجمي إلا بالتقوى يا مولانا
 
أضف تعليق

Posted by في 18 ماي 2010 بوصة Egypt, Islam, Women

 

Expulsée en raison d’un article!

En Janvier 26, 2010 , j’ai reçu une lettre d’expulsion de mon travail comme une  correspondante  de la Radio Netherland au Caire en raison d’un article publié à la fin du mois de décembre sur de fausses article publié à la radio en Août 22, 2009, sur « Le boom du hymen chinois » dans le monde arabe , et que « l’inventeur et fabriqués spécifiquement pour les musulmans et arabes » .
Et j’avais demandé à la radio de corriger cette erreur dans un message – je garde encore – en septembre 14, 2009, après les sites égyptiens publiés ce mensonge comme un fait – en citant un site syrien dénommé une source de la radio – sans se donner la peine de lire l’article original et en ignorant l’histoire du produit qui a eu lieu au Japon depuis 1993, n’a pas inventé spécifiquement pour les musulmans de la part de la Chine qui découvre le ” Cezovrania Arabes musulmans et le désir de cacher l’absence de la virginité des femmes “, comme indiqué dans l’article publié par la radio brisée, sans même lire un de corriger leurs erreurs – même le langage – ou purification des paroles injurieuses et de la haine des Arabes et des musulmans de la première ligne, qui n’ont pu être publiés la radio d’État dans la Communauté européenne de l’apprentissage des lois ! , Et dans cet article de contradictions flagrantes et l’absence de toute preuve de la popularité du produit déjà sur les marchés arabes.
Le plus amusant des choses est la radio dit dans une lettre d’expulsion que : parce que je n’aime pas le matériel publié , j’ai écrit un article dans “ Nahdet Masr “ , et publié dans “ Facebook “  et a été copié et publié par “ Al-Fajr“!
 __________

Read this news coverage by Global Voices
Press Release by 

The Arab Program For Human Rights Activists:


 

Urgent- Egypt: Firing of Holland Radio Station Reporter- * بيان عاجل ـ مصر: فصل مراسلة الاذاعة الهولندية بالقاهرة

The English version is below
البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان
بيان عاجل  ـ مصر
فصل مراسلة الاذاعة الهولندية بالقاهرة

   استقبل البرنامج العربي لنشطاء حقوق الانسان  بقلق بالغ نباء فصل مراسلة الاداعة الهولندية  بالقاهرة في سابقة خطيرة  ودلك علي خلفية نشرها مقالا في صحيفة مصرية
 وكانت اميرة الطحاوي مراسلة  الاداعة الهولندية بالقاهرة قد نشرت مقالا بجريدة نهضة مصر بعنوان(  معركة مفتعلة اساسها خبر مختلق )وكانت اميرة تصحح فية ماورد في موقع الاداعة الهولندية في 22اغسطس 2009 عن (رواج غشاء البكارة الصيني في العالم العربي وانة مصنوع خصيصا للمسلمات والعربيات )
وكانت اميرة قد طلبت من الاداعة تصحيح هدا الخطاء في رسالة منها بتاريخ 14 سبتمبر 2009 ودلك بعد قيام مواقع مصرية بنشر تلك المعلومة باعتبارها حقيقة وبالاضافة الي ماورد من عبارات مسيئة للعرب والمسلمين
وقد تجاهلت الاداعة الهولندية دلك التصحيح  وعقب دلك واجهت اميرة مند طلبها تصحيح دلك الخطا معاملة متعسفة من ادارة الاداعة الهولندية  مما يشكل انتهاكا خطيرة وسابقة هي الاولي من نوعها بقيام اداعة اوروبية بفصل مراسلتها بالقاهرة بسبب رايها.


البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان 



العنوان :10 شارع اسامة الصادق – الدورالرسابع – شقة 16 – خلف السراج مول – الحي الثامن مدينة نصر _ القاهرة _ جمهورية مصر العربية
تليفون :0222753985 – 0222753975
فاكس : 02228787730
Email
عــــام 
aphra@aphra.org
رئيس البرنامج 
haggag@aphra.org


The Arab Program For Human Rights Activists
Urgent-Cairo
Firing of Holland Radio Station Reporter
The Arab Program for Human Rights Activists received with deep concern the news of firing the Holland Radio Station Reporter in Cairo Mrs. Amira El Tahawi on the back ground of publishing an article in Egyptian newspaper. Mrs. Tahawi  published on 22/08/2009 an article in NahdatMisr newspaper entitled” Alleged conflict based on fabricated news” through which she revealed the incorrect details of a news came in the Station under the title” Spread of Chinese virginity membrane in Arab World and fabricated specially for Arabs and Muslims” and involved offensive phrases to Muslims and Arabs. It worth to be noted that Mrs. Tahawihad asked the Station on 14/09/2009, through a letter, to correct the inaccurate information after been handed and published in many Egyptian web sites as a fact. On the other hand, the Station completely ignored her request and since that time, she faced a very aggressive treatment from the Station’s management and firing at last.
The Arab Program For Human Rights Activists
Osama El Sadik St., behind El Serag Mall, 8th district, building
No. 10, 7th
floor, flat No 16
Nasr  City, Cairo- Egypt
 Tel : 0222753975  – 0222753985
Fax:  0222878773
E-mail:aphra@aphra.org
ـــــ
___
– غشاء بكارة صيني- معركة مفتعلة أساسها خبر مفبرك
http://kashfun.blogspot.com/2009/12/blog-post_8521.html
Egypt: Blogger loses job for uncovering fake virginity story
http://globalvoicesonline.org/2010/02/12/egypt-blogger-loses-job-for-uncovering-fake-virginity-story/

Urgent- Egypt: Firing of Holland Radio Station Reporter- * بيان عاجل ـ مصر: فصل مراسلة الاذاعة الهولندية بالقاهرة

http://kashfun.blogspot.com/2010/02/urgent-egypt-firing-of-holland-radio.html
 

فصل اميرة الطحاوي من عملها بسبب مقال !


شيء بقلبي: المقال الذي فصل صاحبه..هل تعرفه؟ http://shayunbiqalbi.blogspot.com/2010/02/blog-post_12.html
 

دافعت عن سمعة المصريات ..ففصلوها
http://anam3ahom.blogspot.com/2010/02/blog-post_12.html
 
ثورة البنفسج: ونعم الصحافة http://thawratalbanafseg.blogspot.com/2010/02/blog-post_11.html

عن أميرة التي فصلت من عملها بسبب غشاء البكارة الصيني http://www.facebook.com/mostafathi#%21/notes.php?id=611652526

الإذاعه الهولندية فصلت أميرة الطحاوي عشان دافعت عن البنات العرب http://43arb.info/meit/?p=1637
 
كشف: فصلت بسبب مقال http://kashfun.blogspot.com/2010/02/blog-post_8358.html
 

egyworkers عــمـــال مـــصــــر
http://egyworkers.blogspot.com/2010/02/blog-post_3624.html


 

صور الستات حرام حتى لو مرشحات للبرلمانIraq Elections :Sorry, we can not have women photos

بجد اللي بيحصل ف العالم كله كوم وف العراق كوم لوحده .
في حملة الانتخابات العراقية – ان شاء الله ها تبقى يوم ٧ مارس اذار يوم اعلان نتايج الاوسكار يعني- أحد المرشحات قدمت نفسها بأنها زوجة فلان وشقيقة علان ( مفهوم للمتابعين المقصود بالاشارة للعشيرتين) وعندما وضعت كنيتها (اختارتها للتدليل على انتمائها الطائفي) ..الأتعس أنها لم تضع أي شيء يجعل الناخب يختارها هي لتمثيله، حتى أنها لم تضع صورتها ووضعت صورة زوجها!… (مصدر الصورة الأخ أبو دانا وممنوع النقل دون الاشارة له أو للمدونة..وكلا كلا للفرهود )

 
أضف تعليق

Posted by في 3 فيفري 2010 بوصة Egypt, Fun, Iraq, Islam, Media, watchdog, Women

 

تحديث- غشاء بكارة صيني – معركة مفتعلة أساسها خبر مفبرك

تحديث:هل كان من المدهش ان اعرف أن البعض بدأ يسأل بعد هذه المعمعة المسافرين وبعض العاملين في المنتجات الطبية عن امكانية شراء الغشاء ؟ وان كلمتي البحث “طرق كشف غشاء البكارة الصيني” و “شراء غشاء البكارة الصيني” من الرجال والنساء على التوالي – غالبا- انتشرتا في مواقع البحث العربية بعد نقل مواقع عربية لهذه الكذبة ب_3 أسابيع؟ كل يبحث عما يريد…
لكن لصالح من ؟ هل هناك مستثمر مثلا؟  ام مهاويس أردوا أن يسبوا الجميع ويصفونهم بالازدواجية بهذا التشويش المختلق لا أكثر؟ ألم يكن هناك أمور أخرى تدل على ازدواجية المجتمع غير اختلاق هذه الكذبة؟  ام ان هناك في مصر اعلام حلمنتيشي نقل هذه الكذبة ويعلم انها ستجلب له القراء في مجتمع مهووس بالجنس والمرأة و….الشرف.
كذبة غشاء البكارة الصيني تكشف عوراتنا الإعلامية
*معركة مفتعلة أساسها خبر مفبرك
*زكريا عزمي يستنكر ونائب بمجلس الشعب يطالب بإعدام مستوردي الغشاء..ولكن هل هناك من استورده فعلا؟

كتبت اميرة الطحاوي- بقليل من البحث والتدقيق وقبل أن تثار معركة الغشاء المقدسة كان من الممكن اكتشاف  عدم صحة المنشور على موقع الإذاعة الهولندية عن “رواج غشاء البكارة الصيني في مصر”، والذي نقل عنه موقع اليوم السابع ثم تبعه آخرون من صحفيين ورجال سياسة ودين بين استنكار وتحريم،  وهكذا (كما حدث مع خبر ساركوزي ومباراة الجزائر والذي تم نقلة عن موقع ساخر كما لو أنه خبر حقيقي): تم  تدشين معركة اجتماعية وأخلاقية بسبب  موضوع مختلق، بلا أي مصدر  أو  دليل.
بدأت القصة يوم 22 أغسطس 2009 عندما نشر الموقع العربي للإذاعة الهولندية  جملة ضمن مقال تقول أن الصين تورد لنا أغشية البكارة الصناعية : ”الصين عرفت أننا شعوب متناقضة وتعانى من شيزوفرنيا حادة”وعلى هذا ”تصدر لنا السبح والمصليات وفوانيس رمضان وملابس الحج ودمية باربى محجبة والمايوه الشرعى وأغشية البكارة،تداعب فينا كل ما له علاقة بكلمة اسلامى، تصدر لنا الصورة التى نحب أن يرانا عليها الآخر حتى وان كانت مجرد أكذوبة صنعها المتأسلمون وليس المسلمون وما أكثرهم الآن لكن لماذا نلقى عليهم اللوم.. شعب وعى الدرس جيدا فهو لا يعنيه أن كان بناتنا عزراوات حقيقة أم لا”
دعك الآن من الأحكام (طالما تصدر لنا المصليات فهي تصدر لنا غشاء البكارة!..منطق جديد ) وطريقة الصياغة، ودعك من أخطاء إملائية فاضحة، إذ يبدو أن التسرع في ربط أي شيء لإثبات أننا شعوب”متناقضة”دفعت كاتبه لاقتراف جناية اللا موضوعية بدم بارد:  نقطة بنقطة نحلل مضمون هذا الكلام، لا لأهميته بل لأهمية ما بني عليه : فغير صحيح أن الغشاء مصنع خصيصا لنا – شرقيين أو مسلمين أوعربا- وإنما هو معروف منذ فترة طويلة (منذ عام 1993 في اليابان ثم الولايات المتحدة، وانتقل للصين وتايلاند عام 1995، وأصبح يصنع بالصين أيضا بسبب ارتفاع سعر نظيره الياباني،  وقامت مجلة Harper’s Magazine الأمريكية بترجمة طريقة استخدامه للإنجليزية  في مايو من عام 2003! و الروابط الاليكترونية لما نقوله مرفق في نهاية هذا النص.) إذن ليس مصنوعا لأجل المسلمات أو المصريات أو لمداعبة المجتمع المتناقض والمهتم بالمظاهر الخ، كما جاء في”سبب تصنيعه”حسب المنشور بالإذاعة الهولندية. وهذا ليس دفاعا عن تناقضات المجتمع الموجودة بالفعل، ولكن رفض للتعسف في الأحكام واختلاق قصص غير حقيقية لإثبات شيء ما.
ويزعم الموضوع أن”هذا المنتج بشكل خاص جدا لن يلقى رواجا الا فى بلادنا العربية العزيزة” هنا من جديد الصياغة متناقضة والحكم القطعي بشيء مخالف تماما لتاريخ المنتج: فهل هل المنتج موجود بالفعل ورائج بالبلاد العربية؟  أم أنه سيلقى رواجا؟ وما الدليل؟  مرة أخرى عدم معرفة الكاتب  نفسه عما يتحدث عنه، سيجعل القاريء المسكين – والصحفي الذي نقل بلا تدقيق ولا عذر له في ذلك- يصدق المنشور من أن هذا الغشاء  لم يكن موجودا من قبل، بل وتم تصنيعه لنا تحديدا، ثم ما هذه المقدمة المهترئة منطقيا ولغويا وتاريخيا، والتي تمتليء بالشتائم العنصرية ضد المسلمين وتشوه صورة المسلمات والعربيات باعتبار ان العذرية لها قيمة ايضا بين المسيحيات العرب ( هل هذا ما تموله وزارة الخارجية الهولندية؟) خطاب الكراهية وترويج الشائعات؟
بحسب موقع”شرق جنوب غرب شمال”الصيني الناطق باللغة الإنجليزية، وفي 12 أكتوبر 2005، نقلا عن موقع آخر في اليوم السابق: فإن المنتج عرف في الصين منذ منتصف التسعينات، وعرضت سابقا جرائد آسيوية تجارب لنساء صينيات (غير مسلمات) استخدمنه من قبل..وقبل هذه تعني قبل أعوام، وسبب لهن مشاكل صحية.  
ويتجاهل الموضوع المنشور بالإذاعة أو يجهل أن المنتج نفسه موجود ويعلن عنه في الولايات المتحدة الأمريكية،  ولكن لأسباب أخرى تماما: مثل أن يكون مفاجأة من الفتاة لشريكها في ليلة خاصة أو هدية، كما ذكرت مدونة أمريكية، ونشرت صورة نفس الإعلان (الذي أوردته الإذاعة في موقعها) في 19 ديسمبر 2008.
يمضي موقع الإذاعة قائلا أن الإعلان عن هذا المنتج منتشر في شوارع المدن الصينية: الحقيقة أن الإعلان الذي كان في البداية  محدودا، ثم وجدته إحدى المدونات الصينية  في حمامات بعض الأندية ثم أصبح هذا الإعلان الذي يورد التقرير محتواه وصورته  متاحا عبر الانترنت في موقع الشركة مكتوبا بالصينية قبل عام 2005، ثم ظهر على الانترنت (كمادة للتندر أحيانا) في بعض المواقع الأمريكية والمجموعات البريدية.
وفي نفس الموضوع  يورد الموضوع المنشور بموقع الإذاعة ترجمة للإعلان عن المنتج مع نصه بالإنجليزية ”استعيدي عذريتك في خمس دقائق..المنتج التكنولوجي الراقي.. سرك المفزع يختفي للأبد..استعيدي عذريتك بخمسة عشر دولارا..بلا جراحة، ولا حقن، ولا أدوية ولا آثار جانبية بخمسة عشر دولارا فقط..”
هنا أيضا خدعة أخرى: فالإعلان الأصلي باللغة الصينية وبه الثمن باليوان الصيني:  260 يوان، وبالإنجليزية أيضا،  ولكن حتى يبدو الخبر وكأن هذا المنتج معد للتصدير، تحولت ترجمة القيمة Only 260 RMB بالإنجليزية إلى 15 دولار بالعربية في موقع الإذاعة، لكن نسى كاتبه بالمرة حساب سعر الجملة  أو كلفة النقل التي ستختلف من بلد لآخر!.  كما نسى تغير ثمن المنتج منذ نشر الإعلان قبل 4 سنوات على الأقل.  والغريب أن هذا الموضوع المنشور بالإذاعة جاء في نهايته نص الإعلان مكتوباً بالإنجليزية وبه القيمة باليوان الصيني، وهو منقول حرفياً  من مقالة منشورة في عام 2005. وبالمناسبة قالت صاحبة المقالة: أنه عملياً  يباع بثمن أقل من هذا بكثير!.وربما هو الآن أرخص!.
حسنا ماذا حدث بعد ذلك؟  في الشهر التالي لنشر هذه “الخواطر” بالموقع العربي للإذاعة الهولندية، لم يلتفت أحد أو يعلق،  حتى تاريخ  13سبتمبر2009 حين ظهر خبر بموقع اليوم السابع المصري على الانترنت منسوبا للإذاعة الهولندية و”وكالة دي برس” السورية التي سبقت اليوم السابع ونشرت الخبر عن الإذاعة الهولندية بتاريخ 30اغسطس2009. و الحقيقة أن دي بيرس ليست وكالة أنباء كما قال اليوم السابع، بحيث ينقل عنها، بل مجرد  “موقع إليكتروني” ، غالب مواده اجتماعية وخفيفة، وليس له مراسلون في مصر.
وجاء نص الخبر في اليوم السابع كما يلي: نقلت وكالة دى برس وإذاعة هولندا العالمية اعتزام مجموعة من المستثمرين المصريين استيراد أغشية بكارة صناعية من الصين، وسيتم بيعها بـ 83 جنيهاً تقريبا، بعد دخولها السوق السورية حيث تباع هناك بـ700 ليرة، على العكس من نهج أطباء النساء الذين يجرون هذه العمليات بألياف من جسد المرأة نفسها.
(لاحظ هنا أنهم يقولون أن هذا المنتج سوف يباع بكذا، ولكن بعد يوم واحد ستصبح طريقة الصياغة أنه يباع بالفعل بكذا )
موقع اليوم السابع حاول إعطاء مصداقية لما نقله بنسبه لجهتين معا في نفس الوقت، ودون أن يذكر جنسية موقع دي برس، ودون أن يورد للقاريء الموضوع الأصلي المنشور ليحكم على كونه خبرا أم مجرد خواطر مفككة يمكن لأي طالب في السنة الأولى من كلية الإعلام أن يدققها ويحكم على تناقضها باستخدام منهج قراءة الوثيقة، مثلما يمكن لأي صحفي مبتديء أن يعتبرها مجرد فضفضة وإشاعة على الانترنت ولم يرد موضوع الغشاء المزعوم فيه سوى بجملتين أو ثلاثة، ولم يقم من كتب هذه الأشياء بأي جهد مهني ليقول بكل سهولة هذه الجمل “أن الغشاء يباع في مصر”  والأهم أنه بلا أي إحالة أو مصدر أو صورة أو أسماء أو أماكن أو أرقام، أي قاريء مدقق ويفهم اللغة العربية: سيعطيها حجمها الحقيقي، كآلاف مما نجده على مواقع الانترنت المجاني بالعربية وبلا وزن: إهمالها.
والمضحك أن موقع دي برس في سوريا أشار أولاً في 30 أغسطس لخبر الإذاعة، وذكر وجود”مستوردين” لديهم النية للاستيراد وأهملوا تناقض ما نشر بموقع الإذاعة من انه منتشر في مصر( وانه سيلقى انتشارا في نفس الوقت)، واليوم السابع هو من ترجم قيمة المنتج إلى الجنيه المصري!  طبعا فيما بعد أصبح الخبر أن “المنتج في مصر ومنتشر أيضا”. ومن هنا كانت المعارك الكلامية لرجال الدين والسياسة.
الغريب أن الموقعين ( اليوم السابع ودي بيرس) : كل نسب للآخر كمصدر للخبر عندما نشروا تعليقات وأصداء للخبر، بتاريخ 13 سبتمبر، وعندما بدأ آخرون ينقلون الشائعة.
وهكذا وعلى مدار أيام وأسابيع: انشغل بعض رجال السياسة في إدانة وشجب منتج غير موجود ومستثمرين وهميين في معركة قامت على ترجمة معلومات قديمة وتقديمها كأنها في مصر. كما نشك أنهم  اطلعوا حقا على اصل الخبر و إلا  لاكتشفوا زيفه. وعلى الجانب الآخر انشغلت بعض المنتديات العربية في الحديث عن “شرف المصريات المستورد من الصين”. ابحث في الانترنت عن الكلمة وستحصل على الاف المواد والتي بنيت على ما فعله موقع اليوم السابع من نقل عن الكذبة التي نشرها موقع الاذاعة باسم شخص ” مجهول”( فهل على الاثنين الاعتذار؟؟؟)
فمثلا إحدى الجرائد المصرية عممت وجود الغشاء على بعض الدول العربية قائلة في 12 أكتوبر أنه”انتشر حالياً في الأسواق المصرية وبعض البلدان العربية”.وإن كان يحسب لجريدة الوفد مثلاً أنها سألت مسئولا بالسفارة الصينية عن الأمر  ونفاه، وإن كان السؤال متأخرا على المعمعة الكلامية حول الاشاعة.  
الغريب أن الحكومة سكتت تماما عن الأمر ، رغم أنها تقيم الدنيا ولا تقعدها إذا نشرت أي وسيلة إعلام أجنبية شيئا يتعرض لأحد رموزها، وتستخدم أجهزتها ووزاراتها لمخاطبة ومتابعة كل من “تسول له نفسه” ولو انتقاد أحد المحسوبين على هذه الحكومة وأحيانا تصدر “سمعة مصر” في ردها،  أما أن تنشر مادة مسيئة ومجهولة تجعل نساءنا مادة سخرية في المنتديات العربية على الانترنت وبرامج الفضائيات العربية، وتجلب لنا الشتائم ولبناتنا وأمهاتنا  الاتهام بأنهن……..فيبدو أن هذه البلبلة لم تحرك الحكومة بل أراحتها لأن هناك ما سيشغل المصريين عنها ..هذا طبعا قبل معركة كرة القدم بين مصر والجزائر التي تركت الحكومة أيضا لها العنان لتصرفنا عما عداها.
وأخذت الصحف وبرامج الفضائيات  تسأل رجال الدين، وأخذ النواب معارضة ومستقلين وحكوميين (آخرهم  زكريا عزمي!) في الاستنكار والشجب.. ودعا نائب لإعدام مستوردي هذا المنتج..لكن أين هم المستوردون وأين هو المنتج أصلا؟
الأمر ليس دفاعا عن المنتج ولا العكس: فقط سؤال عن اندفاع كل هؤلاء وراء مجرد”خاطرة”منشورة بلا دليل، وبصياغة انفعالية ومتناقضة، وبنقص فادح و فاضح في المعلومات. ويبقى هناك أمل في أن تدقق الصحف لاحقا فيما تنقله خاصة بطريقة العنعنة أي نقل فلان عن علان عن ترتان.
إذا كنا نعيب على جرائد جزائرية التي “كذبت” قائلة ان جزائريين قتلوا في مصر بعد مباراة 14 نوفمبر 2009، فإن الإعلام المصري عليه أن يراجع نفسه في تصديقه لكذبة وبناء الكثير عليها، وغير مستبعد أن تتفادى بعض الصحف نشر حقيقة ما أوضحناه، لأن معظمها وقع في نفس الخطأ وتسرع ونقل وزاد وعاد ، لكن الأهم ألا يتكرر هذا الاستسهال.
وطبعا ليس متوقعاً  (وإن كان مرجواً)  أن تبادر الصحف باعتذار للقاريء عن “الاستهانة بحقه في الحصول على معلومة صحيحة” وعن “تضليله” وإذا أردنا الإنصاف عن “الإساءة” له ، وأيضا عن السماح “باستهلاكه في قضية مختلقة لصرفه عن قضايا أخرى حقيقة في مجتمعنا”.
– مصادر:
– إشارة لهذا المنتج، مايو 2003،  كتبت مجلة Harper’s Magazine ترجمة بالإنجليزية لطريقة استخدامه! ،وعلق عليها مدونون أمريكيون.
The May 2003 issue of offers a sprightly English translation of the instruction manual for “Jade Lady Membrane Man-Made Hymen”–a Chinese hymen repair kit.”
– مدونة شرق جنوب غرب شمال، وهي صينية تكتب بالإنجليزية، في 12 أكتوبر 2005 : http://zonaeuropa.com/20051012_1.htm
تقول عن المنتج نقلا عن موقع آخر قبل يوم واحد، وحيث تظهر صورة الإعلان نفسه:

جريدة وصلت لتصديق الأمر وعممت وجوده على بعض الدول العربية!!:
مدونة أمريكية كتبت ونشرت نفس الإعلان في 19 ديسمبر 2008 ، وقالت بعض التعليقات “سخيف” و “قديم”، وقالت أخرى أنه  مستخدم مثلا كمفاجأة للصديق أو الزوج.
رابط الموقع:
نص الإعلان المترجم بتحريف عن الإنجليزية – منشور عام 2005
“Your virginity back in 5 minutes”
“The product of high-technology!  Your unspeakable secret will be erased!”
“Get your virginity back for 260 RMB!”
“No surgery, no shots, no medicine, no side-effects.  Only 260 RMB!”
– أول نشر بالموقع العربي للإذاعة الهولندية بعنوان: غشاء بكارة صيني بتاريخ 22 أغسطس 2009
http://www.rnw.nl/ar/node/19328
-الموقع السوري الذي نشر عن الخبر لكن باعتباره في سوريا بتاريخ 30/08/2009 ونقلت عنه اليوم السابع
غشاء بكارة صيني في الأسواق السورية… والعذرية بـ15دولار فقط

أول ظهور للخبر مصريا بعد نشره في موقع الإذاعة بثلاثة أسابيع، وتنسبه إلى دي بيرس وإذاعة هولندا – بتاريخ 13سبتمبر2009

موقع دي برس يعيد نشر الخبر وينسبه لليوم السابع ونفسه!
http://dp-news.com/pages/detail.aspx?articleId=18559
83 جنيهاً فقط بدون جراحة.. الصين تروج لأغشية بكارة صناعية في مصر
ملحوظة: في نفس اليوم تعيد اليوم السابع نشر الخبر مع إضافات،  وتنسبه الى دي برس!بل تقول أنه منتشر وتسأل رجال السياسة ماذا سيكون تصرفكم، وماذا ستفعلون؟
– عن جريدة نهضة مصر / 22 ديسمبر 2009
 — اللهم هل بلغت …اللهم فاشهد

تحديث:هل كان من المدهش ان اعرف أن البعض بدأ يسأل بعد هذه المعمعة المسافرين وبعض العاملين في المنتجات الطبية عن امكانية شراء الغشاء ؟ وان كلمتي البحث “طرق كشف غشاء البكارة الصيني” و “شراء غشاء البكارة الصيني” من الرجال والنساء على التوالي – غالبا- انتشرتا في مواقع البحث العربية بعد نقل مواقع عربية لهذه الكذبة ب_3 أسابيع؟ كل يبحث عما يريد…
لكن لصالح من ؟ هل هناك مستثمر مثلا؟  ام مهاويس أردوا أن يسبوا الجميع ويصفونهم بالازدواجية بهذا التشويش المختلق لا أكثر؟ ألم يكن هناك أمور أخرى تدل على ازدواجية المجتمع غير اختلاق هذه الكذبة؟  ام ان هناك في مصر اعلام حلمنتيشي نقل هذه الكذبة ويعلم انها ستجلب له القراء في مجتمع مهووس بالجنس والمرأة و….الشرف.
* نسخة حرفية من نص ما نشر لاول مرة بالموقع العربي للاذاعة بتاريخ ٢٢ أغسطس ٢٠٠٩ مما لا يمكن لشخص ان يعتبره معلومة او خبر  ..للذكرى الخالدة:ملحوظة: تلاعبت الاذاعة في نص هذه التفاهات مرة واعادتها لاصلها و خاصة بعد ان قامت نفس السيدة التي نشرت هذه الاكاذيب (وهذه لم تعمل من قبل بالصحافة لا من قريب ولا بعيد.ولكن…!)بسرقة مقال من جريدة الدستور المصرية ووضعت اسمها عليه وقام رئيس القسم العربي برفع المقال من الموقع بعد يومين من نشره للتغطية على هذه الفضيحة الاخرى (نص المقال موجود لدينا ومصورا ايضا من ارشيف جوجل ) انه التستر المتعمد على جرائم في حق امانة الكلمة وثوابت المهنة لاسباب ما وسيكشف القضاء كل شيء

غشاء بكارة صينى..!!!


لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم
الشرف الرفيع..؟ اى شرف هذا الذى يباع بـ 15 دولار .. بدون تعجب
تبدو مزحة.. لكنها حقيقة ، الصين تورد لنا أغشية البكارة الصناعية
الصين بلد قرأنا جيدا وانكشفت له حقيقتنا وأمراضنا وهوسنا بالصورة لا المضمون، فكم نحن شعوب متناقضة وتعانى من شيزوفرنيا حادة
الصين تصدر لنا السبح والمصليات وفوانيس رمضان وملابس الحج ودمية باربى محجبة والمايوه الشرعى وأغشية البكارة ،تداعب فينا كل ما له علاقة بكلمة اسلامى، تصدر لنا الصورة التى نحب أن يرانا عليها الآخر حتى وان كانت مجرد أكذوبة صنعها المتأسلمون وليس المسلمون وما أكثرهم الآن .
لكن لماذا نلقى عليهم اللوم .. شعب وعى الدرس جيدا فهو لا يعنيه ان كان بناتنا عزراوات حقيقة أم لا، فالأمر لديهم لا يتعدى كونه تجارة ،عرض وطلب ليس أكثر..وهذا المنتج بشكل خاص جدا لن يلقى رواجا الا فى بلادنا العربية العزيزة.


البلد التي تصدر لنا المايوه الشرعى هى التى تصدر لنا الأغشية الصناعية والمستهلك واحد، الى هذا المدى الأمر مثير للسخرية والضحك، لكنه الضحك المُر بل والخانق والمثير للرثاء على واقع تبدلت فيه كل القيم لتصبح عناوين وصور
السؤال لماذا نحن..؟
هل الآخر هو من يحرض بناتنا للإنفلات بتسهيله لنا طرق التخفى أم ان الحاجة هى التى دفعته لتصنيع ذلك المنتج ..؟
نعلم جميعا ان الحاجة أم الإختراع وذلك لكى لا نلقى اللوم على الصين أو أوروبا أو امريكا بناءا على نظرية المؤامرة التى نتبناها ونتشدق بها ليل نهار (اننا مستهدفون من الغرب).
 وللحق .. اننا مستهدفون من أنفسنا نحن ننسج المؤامرة ونشبك أرجلنا فى خيوطها عمدا ونقع ثم نصرخ بأعلى صوت ( اننا مستهدفووون )


الشرف الذي قتلت من اجله كثيرات ونكست من اجله الرءوس اصبح فى متناول اليد وبأقل الأسعار
نكته سخيفة لا تدعو للضحك لكنها تدعو للأسى والأسف على حال امتنا البائس التي لا تسعى لشئ سوى التخفى والتزييف ومغالطة الحقيقة.
 -نص الإعلان الشائع في شوارع المدن الصينية
استعيدي عذريتك في خمس دقائق
المنتج التكنولوجي الراقي.. سرك المفزع يختفي للأبد
استعيدي عذريتك بخمسة عشر دولارا
بلا جراحة، ولا حقن، ولا أدوية ولا آثار جانبية بخمسة عشر دولارا فقط


On the Chinese city streets everywhere, you will find these ads:




“Your virginity back in 5 minutes”
“The product of high-technology!  Your unspeakable secret will be erased!”
“Get your virginity back for 260 RMB!”
“No surgery, no shots, no medicine, no side-effects.  Only 260 RMB

 

An interview with Muhammed "the Prophet"!! حوار مع "النبي" محمد

هذه المرة جاء دور إحسان جامي. بعد فيلم “فتنة”، للنائب اليميني خيرت فيلدرز، وفيلم “الخضوع” للنائبة السابقة، صومالية الأصل، ايان هيرسي علي والمخرج القتيل تيو فان خوخ، جاء دور السياسي الهولندي من أصل إيراني-22عاما- ليعرض فيلماً أنتجه حول الإسلام.
لا يبدو الفيلم الذي حمل عنوان “مقابلة مع محمد”
(اضفت كلمة النبيprophetوهي غير موجودة في عنوان الفيلم)
، صادماً مثل سابقيه. ففي الفيلم الذي يستغرق خمسة عشر دقيقة، يجري جامي مقابلة مع النبي محمد، الذي يجسده ممثل متنكر، يرتدي ملابس عربية بدوية، ويخفي وجهه بقناع ورقي.
لمشاهدة الفيلم- مجرد حوار لخمس عشرة دقيقة بالانجليزية
http://blip.tv/file/1555936
المصدر: اذاعة هولندا
http://www.rnw.nl/hunaamsterdam/dutchaffairs/09120802
شاهدت الفيلم …اقصد سمعت الحوار
عادي يعني
بس ليه مسمينه فيلم؟
وليه “الضجة الاستباقية” دي كلها؟

 
أضف تعليق

Posted by في 10 ديسمبر 2008 بوصة Fun, Islam, Media

 

فيلم يحرض مسلمي أمريكا على مقاطعة الانتخابات الرئاسية


كتبت أميرة الطحاوي

أعلن موقع اسلامي عن انتاج فيلم قصير يدعو المسلمين لعدم المشاركة في الانتخابات التي تتم بدول غربية وأمريكا. والفيلم عنوانه بالانجليزية هو “Why Voting is Kufr”
أو “لماذا يعد التصويت (في الانتخابات) كفرا”.

وقال موقع “شموخ الاسلام” الذي دأب على نشر مواد لتنظيم القاعدة والجماعات الاسلامية المسلحة في العراق أن الفيلم تنتجه مؤسسة الفرسان الاسلامية، والتي صدر بيان عنها أمس قالت فيه أنهم سيكتفون بعرض مختصر له لا يتجاوز الدقائق بسبب مشاكل تقنية واجهتها رغم الترويج له منذ أكتوبر الماضي.وعرضت الشركة على موقعها كليبات قصيرة تضم آراء دعاة يعطون فتاوى بتحريم التصويت.
وكانت تقارير صحافية قد رصدت أن مواقع مقربة من القاعدة واجهت مشاكل تقنية قبل شهر مما أدى لتأخر بث مواد دعائية لعمليات تقوم بها القاعدة وفصائل اصولية مسلحة ضد مصالح أمريكية بالعالم.

ويبدأ الشريط الترويجي للفيلم بمشاهد لاختراقات لحقوق الانسان تمت على يد جنود أمريكيين أثناء العمليات العسكرية لبلادهم في أفغانستان والعراق. وصوحب العرض منذ بدايته بأناشيد اسلامية تدعو لازالة “دولة الصليب”، وظهر تعليقات مكتوبة بالانجليزية من قبيل “لماذا ينتخب المسلمون كفارا ليقتلوا المسلمين ‘لماذا ينتخب المسلمون رجالا ليصبحوا حكماء” وتساؤل عن الهدف من “انتخاب المسلمين رجلا يعد بمواصلة الحرب على الارهاب” مع مقاطع لمواقف وتصريحات لاوباما في هذا الصدد.
وبحسب احصائيات غير نهائية فإن هناك أكثر من 1.2 مليون أمريكي من أصل عربي، وحوالي 7 ملايين مسلم أمريكي.
ويعرض الفيلم لمشاركات من مسلمين أمريكيين مؤيدين للمرشح الديموقراطي باراك أوباما. والذي يعد المرشح الأوفر حظا لدى الكثير من الناخبين العرب والمسلمين في الانتخابات الرئاسية التي تشهدها الولايات المتحدة حاليا.
وأظهر مسح لمنتدى بيو للدين والسياسة إن 63 في المئة من مسلمي الولايات المتحدة يعتبرون إنهم ديمقراطيون أو يميلون في هذا الاتجاه مقارنة مع 11 في المئة يقولون أنهم جمهوريين أو يتفقون مع توجهات هذا الحزب.
وعشية بدء التصويت عرض موقع الشركة المنتجة للفيلم عدة فتاوى تحض مواطني أمريكا من المسلمين على مقاطعة الانتخابات برمتها، وتدحض هذه الفتاوى حجج الموافقين على المشاركة في التصويت ومنها أن النبي يوسف كان وزيرا في عهد حكمت فيه مصر من قبل ‘غير المؤمنين’.وترى الفتوى أن الحاكمية يجب أن تظل لله وأن المشاركة في عملية سياسية بدولة غربية هو تمكين لغير المسلم.
أو أن اختيار أوباما هو ‘أهون الشرين’ علي حد وصف الفتوى. التي قالت أنه مهما كان النفع العائد من التصويت فإن الضرر أكبر.
وثار جدل فقهي حول مشاركة مواطنين مسلمين في العملية السياسية او الانراط في الجيش ببلاد غربية، خاصة اذا كانت حكومات هذه البلاد تهاجم دولا اسلامية.

 
أضف تعليق

Posted by في 1 نوفمبر 2008 بوصة Iraq, Islam, Media, SaddamHussein, صدام حسين